Category Archives: الإقتصاد غير المنظم

معهد الدراسات النسائية في LAU أطلق أغنية “بئيدي” لحث الشباب على تغيير الواقع

(LAU) أطلق “معهد الدراسات النسائية في العالم العربي” في الجامعة اللبنانية الاميركية

 أغنية وضعها “تماشيا مع الواقع ودور الشباب الايجابي المطلوب من خلال قدرته على احقاق التغيير وتأمين المساواة الجندرية في توفير الحقوق المجتمعية للجنسين”.
أتى إطلاق الاغنية في احتفال تم في حرم بيروت بدعوة من مديرة المعهد الدكتورة لينا أبي رافع، وفي حضور نائب رئيس الجامعة لشؤون الطلاب الدكتورة اليز سالم وعميد كلية الآداب والعلوم الدكتور نشأت منصور وفي حضور وفد أميركي، بالإضافة الى عدد من الطلاب والاساتذة والموظفين.

وفي كلمتها، شرحت الدكتورة أبي رافع أسباب الاقدام على “هذه الخطوة الجريئة”، معتبرة ان “الهدف كان إثبات القدرة عند الشباب ووضع اطار لصورة جميلة في المجتمع، ومن هنا كانت تسمية الاغنية “بئيدي”، لأن يد الشباب قادر على فعل ذلك”.

ثم تحدث كاتبا الاغنية وملحناها نويل وميشيل كسرواني اللذان نفذا الاغنية بصورها المتحركة بالتعاون مع كزافييه بغدادي.

يمكن مشاهدة العمل على الرابط التالي:

https://www.youtube.com/watch?v=b8o-rLymCtE

الإعلان

كيف تطوّر المرأة قدراتها داخل المخيّم؟

الاصلاحيّة، تركيا — عندما نزحت ميساء من إدلب إلى تركيا منذ أكثر من أربع سنوات، ظنّت انها ستبقى في مخيم “الإصلاحية” للاجئين السوريين المجاور للحدود التركيّة-السوريّة لفترة وجيزة. الاّ أن الأيام تحوّلت الى سنوات مع اندلاع الحرب في سورية. وعلى الرغم من امتنانها على المساعدة التي قدّمتها الحكومة التركيّة، قالت أنه ليس من السهل العيش في مخيم للاجئين حيث توضع حياة المرء على قيد الانتظار.

تحدّثت ميساء التي تبلغ 40 عاماً الى موقع المونيتور شرط عدم ذكر اسم عائلتها. قالت، “اما يكون الحرّ شديداً واما يكون البرد قارساً داخل الخيمة. كما تسحيل راحة البال هنا.”

كان زوج ميساء يعمل كموظف حكومي في سورية، الاّ أنه لم يجد عملاً يقوم به منذ وصوله الى المخيّم. اذ ان مهاراته غير مطلوبة في تركيا، حيث يشغل السوريون مهناً كالعمل في حقول الزيتون. لذلك عندما طُلب من ميساء المشاركة في ورشة عمل لتعلم حرف يدوية جديدة منذ ثلاث سنوات، سَرّها قبول الدعوة.

قالت، “صحيح أن سورية قريبة جداً من هنا، الاّ أنه لا يمكننا الذهاب إليها. يكفي الجلوس هنا والانتظار ليسبّبا لنا الاحباط. لهذا السبب كنت مسرورة لقيامي بعمل مفيد، لكسب بعض المال الاضافي وتثقيف نفسي،” مشدّدة أنها لم تكن تجيد الخياطة قبل وصولها إلى تركيا.

للمزيد من التفاصيل، الرجاء الولوج الى الموقع الإلكتروني التالي:

 

«الذكورية»: ماذا عن قيمة العمل المنزلي؟

نحو 586 مليون امرأة، بحسب منظمة العمل الدولية، التي تُشير إلى قيام المرأة بأعمال منزلية ورعوية غير مأجورة تفوق ما يقوم به الرجل بمرتين ونصف مرة على الأقل. الحديث عن «ذكورية» عيد العمال بوصفه مناسبة تستدعي الاحتفال بـ«الذكر» العامل والمُعيل حصراً، يعود الى عوامل كثيرة، منها تاريخية تستوجب إعادة النظر بتعريف العمل في ظل الأنظمة الرأسمالية التي لا تعترف بالعمل المنزلي كعمل ذي قيمة اقتصادية

57% من العمال الذين يعملون بدوام جزئي وبساعات عمل قصيرة في العالم، هن نساء يقمن بأعمال منزلية ورعوية غير مأجورة بحسب دراسة “المرأة في العمل: اتجاهات 2016″، المُعدّة من قبل “منظّمة العمل الدولية”.

تخلص الدراسة، التي تستند الى بيانات 178 دولة، الى أن المرأة (سواء في البلدان ذات الدخل المرتفع أو المنخفض) تقوم بأعمال منزلية ورعوية غير مأجورة تفوق ما يقوم به الرجل بمرتين ونصف مرة على الأقل.
وبالتالي “هذه النسبة غير المتوازنة من العمل غير المأجور تحدّ من قدرة المرأة على زيادة ساعات عملها في الأعمال المأجورة والمُنظّمة”، وهو ما يؤثّر بدوره سلباً على علاوات الأقدمية في الأجور وعلى التغطية المتعلقة بالحماية الاجتماعية.

للمزيد من المعلومات، الرجاء الولوج الى الموقع الإلكتروني التالي:

http://www.al-akhbar.com/node/257191

مطالب بتغيير قانون الأحوال الشخصية لحماية حقوق المرأة

اختتمت الجمعية المصرية للتنمية الشاملة امس ورشة عمل، بعنوان «القوامة والتمكين الاقتصادى للمرأة»، التي نظمتها على مدى يومين بالتعاون مع جمعية الصعيد للتربية والتنمية، في محافظة سوهاج، استهدفت تدريب 40 رجل وأمراة، ممثلين لجمعيات التنموية القاعدة بمحافظة المنيا والأقصر وقنا وسوهاج وأسوان، وعدد من ممثلى الوزارات الحكومية المهتمة بالقضية.

ناقشت الورشة القوامة من عدة زوايا منها ؛حيث ناقش صابر بركات المحامى واستشارى التدريب للحقوق الاقتصادية والاجتماعية، مفهوم “تأثر قانون العمل بمفهوم القوامة ونتيجته على مشاركة المرأة اقتصاديا”.

وأكد بركات أن أبرز التحديات التي تواجه النساء في العمل تخصهن بخلاف تلك التحديات العامة لسوق العمل في مصر منها ؛ صعوبة التوفيق بين المسئوليات العائلية والعمل، ارتفاع معدلات الامية بين النساء عنها بين الرجال مما يضعف من ثقتها بنفسها في الحصول على فرص عمل جيدة، التمييز ضد النساء في التعليم،وعدم ربط التعليم باحتياجات سوق العمل مما يجعل النساء الأكثر عرضه للبطالة والعمل المتدنى.

وكشف بركات عن أن أكثر من ثلثى النساء العاملات في مصر في انشطة اقتصاد غيرمنظم وتعمل اغلبهن في القطاع الريفى، الزراعة،الخدمة المنزلية، ويتسم العمل غير المنظم بالهشاشة وفقدان الأمان وغياب حاميات العمل الثلاث ( الحماية التعاقدية والتأمينية والنقابية )، وتبقى النساء الأقل خظا من الرجال في الحصول على حقوق العمل بالقطاع غير المنظم بل تتعرض للانتهاك واغتصاب الحقوق سواء كانت أجور أو ساعات عمل أو ظروف عمل أو سلامة وصحة والابتعاد الكامل عن مراكز اتخاذ القرار ومعايير العمل اللائق.

للمزيد من التفاصيل، الرجاء الولوج الى الموقع الإلكتروني التالي:

http://www.vetogate.com/1925064